قصص مضحكة تجعلك تضحك من قلبك هههه الجزء الثاني - endless

Post Top Ad

Thursday, August 20, 2020

قصص مضحكة تجعلك تضحك من قلبك هههه الجزء الثاني

 قصة عمار الجايح



كان يامكان في قديم الزمان، يحكى أنه كان هناك أرملة تعيش وحيدة مع إبنها اليتيم، وتعمل حتى تربيه، وكان إبنها يبلغ من العمر 16 عام، فكان في مقتبل العمر، ولكنه لم يكن يجدي النفع في أي شيء، كان فاشلاً وغبياً بمعنى الكلمة، فسماه الناس بعمار الجايح.
وعندما رأوها الناس حزينة من أن إبنها قليل الحيلة، وغبي فأشارو عليها أن تزوجه فيعيش مع زوجته، ويتعلم أن يكون ذكي، ويتعلم أسلوب الحياة في هذه الدنيا، فقررت أن تأخذه وتخطب له من قرية أخرى غير قريتهم حتى يزوجوه على غبائه، فأخذته وأوصته أن لايتحدث عند أهل العروس ، وقالت له : لا تتحدث إلا عسل، أريدك أن تكون نحلة تنقط عسل من فمك، وذهبوا، وحدثت الكارثة عند الناس يسأله والد العروس كيف حالك ياعمار ؟ يقول عمار : زززززززززززززز، ماذا تعمل ياعمار ؟ ززززززززززززززززززززز، وهكذا كل كلامه مثل النحلة ، فقالت أمه : هههههه إنه على إستحياء وخجل .



الرجل الذي اراد ان يتزوج على زوجته


رجل أراد أن يتزوج على زوجته،،طريفة...
جَلَسَا سَويّاً واللّيالي مُقْمِـرَهْ..
يَتَغَـازلانِ ويَأْكلانِ (مُجَدَّرَهْ)!
_
قال الحَبيبُ مُمَازِحاً يا زوجتي:
إنِّـي أَراكِ. فَقيهة ً مُتَنوِّرَه
_
ْ
إن العُنُوسَة َ في البلادِ كثيرةٌ..
وكبيرةٌ وخطيرةٌ ومُدَمِّـرَه
_
ولقَدْ وجدتُ اليومَ حَلاًّ رائعاً..
لو تسمحينَ حبيبتي أنْ أَذْكُرَهْ
_
قالتْ: تفضّل يا حياتي إنّني..
مَمْنونة ٌ لِمشُورتي ومُقَدِّرَهْ 
_
فأنا لِمُشْكلةِ العُنُوسـةِ عندنا..
مَحْزونة ٌ وكئيبة ٌ ومُكَدَّرَه
_
قال الحبيبُ أيا ربيعَ العُمْر ما..
هذا؟! كَلامُ حَكيمةٍ ما أكبَرَهْ!
_
لو أنَّ كُلَّ رجالِنا قدْ عَدَّدُوا..
لمْ يَبْقَ مِنْ جِنْسِ النِّساءِ مُعَمّرَهْ 
_
فإذا قَبِلْتِ بأَنْ أكونَ ضَحيّة ً..
ونكونَ للأجيالِ شَمْساً نَيِّرَه
_
فلَئنْ رَضِيْتِ فإنَّ أجْرك طَيِّب..
فَجَزاءُ مَنْ تَرْضَى بِذاكَ المَغْفِرَه!! 
_
ضَحِكَتْ وقالتْ: يا رَفيقي إنَّه..
رأيٌ جميلٌ، كيفَ ليْ أنْ أُنْكِرَهْ؟!
_
عِنْدِي عَرُوسٌ(لَقْطَةٌ) تَرْجُو لَها..
رَجُلاً لِيَسْتُرَها الحياةَ وتَسْتُرَهْ 
_
فإذا قَبِلْتَ بِها سَأَخْطِبُها غَداً..
قَبْـلَ الفَواتِ فإنّني مُتَأَخِّرَه
_
هِيَ لا تُريدُ مِنَ النُّقودِ مُقَدَّماً..
لِلْمَهرِ، أيضاً، لا تُـريدُ مُؤَخَّرَهْ 
_
فَتَنَهَّدَ الزَّوجُ المُغَفَّلُ قَــائلا ً:
هذي الصّفاتُ الرّائعاتُ الخَيِّرَهْ! 
_
قالتْ : ولكنَّ العَروسَ قَعيدَةٌ..
سَوداءُ، عَمْشاءُ العُيونِ (مُخَتْيِرَهْ)
_
وضَعيفةٌ في السَّمْعِ دَرْدَاءٌ لها..
طَقْمٌ مِنَ الأسنانِ مِثْلُ المِسْطَرَهْ 
_
والشعرُ يا زوجي العزيزَ مُنَشَّرٌ..
مِثْلَ (الخَرَيْسِ) فلا تَسَلْ ما أنْشَرَهْ!!
_
والأنْفُ، قال مُقاطِعاً: ويلي! كفى.. 
هذي عَروسٌ –زوجتي– أمْ مَقْبَرَهْ؟!!
_
فتخاصمَ الزَّوجانِ حتّى (قَبَّعَتْ)..
ما بينهم نارُ الحُرُوبِ مُسَعَّرَه
_
واستيقظَ الجِيرانُ ليْلاً، هَزَّهُمْ..
صَوْتُ الصُّراخِ كأنَّه مُتَفَجِّرَهْ
_
ورَأَوْا أَثَاثاً قدْ تَطَايَرَ في السَّمَا..
صَحْناً، ومِقْلاةً، كذلك طنْجَرَه
_
كأساً، و إبْريقاً، ومِكْنَسَةً، كذا.. 
سَمِعُوا اسْتِغَاثَةَ صَارِخٍ: مُتَجَبِّرَهْ 
_
ذهبَ الزَّعيمُ إلى الدَّوامِ صَبِيْحَةً..
لَكَأنّه بطَلُ المعاركِ عنْتَرَهْ!!
_
ما فِيْه إلاَّ (فَشْخَةٌ) في رَأْسِهِ..
يَدُهُ إلى الكَتِفِ اليَمِيْنِ مُجَبَّرَهْ 
_
وبِعَيْنِهِ اليُسْرَى مَلامِحُ كَدْمَةٍ..
كُحْلِيَّةٍ، وكَذا الخُدُودُ (مَهَبَّرَهْ)
_
وبِهِ رُضُوضٌ في مَفَاصِل جِسْمِهِ..
لكأنَّما. مَرَّتْ عليه مُجَنْزَرَهْ!!
_
ومضَى يَقُصُّ على الرِّفَاقِ بأنَّه..
قدْ حَطَّمَ الوَحْشَ المُخِيفَ وكسَّرَهْ 
_
ضَحِكُوا وقَدْ عَلِمُوا حَقيقةَ أمْرِهِ..
تبّاً، لقد جعلَ الرُّجُولَةَ (مَسْخَرَهْ)!!
_
عادَ (الخَرُوفُ) لزوجِه مستسلماً.. 
ومُعَـاهِداً. ألاّ يُعيدَ الثَّرْثَرَه
_
قالتْ: لعلَّكَ قد رأيتَ بـأنني..
لِخلافِ آراءِ الحـَياةِ مُقدّرَهْ 
_
لكنْ : لَئِنْ كَرَّرْتَ رأيَكَ مـَرَّةً..
فلأجْعَلَنَّ حياةَ أهلِك (مَرْمَرَهْ)




قصة مضحكة جداا



قال زوج لزوجته : لقد اشتقت لاهلي واخوتي واولادهم ، أرجو منك غداً أن تُعدّي طعام الغداء ، وسأقوم بدعوتهم اليوم ، منذ زمن بعيد لم نجتمع .
فقالت الزوجه بتأفف : ان شاء الله يصير خير فقال الزوج : سأقوم بدعوة اهلي اذا "
وفي صباح اليوم التالي ,, ذهب الزوج إلى عمله ، و في الساعة الواحدة حضر الى المنزل ، وقال لزوجته : هل طبختي طعام الغداء ؟ سيحضر اهلي بعد ساعة . 
فقالت الزوجه : لا ، لم اطبخ ؛ لأن اهلك ليسوا غرباء ، ويأكلون من الموجود بالبيت .
قال الزوج : الله يسامحك لماذا لم تقولي لي من أمس انك لن تطبخين وبعد ساعه سيصلون ماذا أفعل . 
قالت الزوجه : اتصل بهم واعتذر منهم ما فيها شي هم ليسوا غرباء هم اهلك 
خرج الزوج من المنزل زعلان ، وبعد عدة دقائق ،، واذا بباب المنزل يطرق فقامت الزوجه ففتحت الباب وتفاجأت بأن أهلها وأخوتها وأخواتها واولادهم يدخلون البيت !
فسألها ابوها أين زوجك 
فقالت له : خرج قبل قليل . 
فقال ابوها : لقد قام زوجك البارحة بدعوتنا الى طعام الغداء هذا اليوم عندكم ، معقول يعزمنا ويغادر المنزل .
صعقت الزوجة بالخبر ، وبدأت تفرك يديها محتارة فإن الطعام الموجود في المنزل لايليق بأهلها إنما يليق بأهل زوجها .
اتصلت بزوجها وقالت له : لماذا لم تعلمني بأنك عزمت اهلي على الغداء
فقال لها : اهلي واهلك مافي فرق 
فقالت له : أرجوك أن تحضر معك طعام جاهز لا يوجد في البيت طعام
فقال الزوج : انا الأن بعيد عن البيت وهذول اهلك مو غرباء اطعميهم من الطعام الموجود في البيت مثلما كنتي تريدين اطعام اهلي...

لا تنسى ترك تعليق

No comments:

Post a Comment